ضــجــيج الجــــــســد.....

هذه قصة اعجبتني نقلتها لكم واتمنى ان تنال اعجابكم

بغض النظر عن طريقة سردها
فهي تحكي عن معاناه امراءة قــد عانة كاي امراءة
من خيانة الرجل...
تـــــحــياتـــــــي....

ماارهب تلك اللحظة التى استسلمت فيهــــا لـه
كانت لحظة رهــيبة ولاهــثة حين سمحت
بسقوط الـستارة الــتى تخفــي مافترض ان تخفية دوماً.

أخر فكــره عبرت ذهنها قبل ان تذوب في احضـــانه
أنها تكبره بعشرين عاما.

لم يخطر ببالها انها تملك تلك القابلية اللينة العميقة
لاعطاء نفسها بسخاء
ولم تتوقع ان تترك نفســـها على سجيتها
تعوم فـــي ملذات خُدر ٍٍ شهي وهادئ.
كانت تشعر ان جسدها متسربل بشهوة
فاعلة ودافئة وامكن لها وهي
تداعب جسده المشدود الفتي
وعضلاته الميتنة ان تشفي اعماق روحها المشققة
بالحرمان ف الواقع كانت مفتونه بكامله الرجولي
الراع بشبابه وقوته وعواطفه المثيرة
وكانت تتشرب بعينيها نصف المغمضتن
ذلك البهاء الساطع من وجهه
حارقة اخر شعور حياء يمكن ان تحسه
فكرت ان الحياء مطلوب(من النســــــاء فقط)..
ولايطلب من الرجال ولأول مرة تحاول معرفة السبب!ترى مامعنى الحياة؟
اننا نمنع انفسناعما نريد:
ان الحياء هو القيمة الاكثر قمعاً للنســـاء...

يـــتــبــــع....

قصة جميلة فيها من الحكم الكثير
بالفعل مفيدة
في انتظار تتمة القصة

حلوة ومتشوقة للبقية

سلمتي

سلمت اناملك يا الغلا
بانتظار تكملة القصه بفارغ الصبر
تحياتي

عـــــــبدو_ جوجو _نغومة النعومة

اشكركم على هذا المرور ويكفيني بانكم قرائتم

قصتي التى حملت شرف القراءة منكم

تحياتي.....

أحستّ ان ذالك الجــسد الفتيّ الذي يغطي جسدها أحرق ذبولها ويأسها وسنوات عمرهاالجافه.
وأعاد لها احاسيس اعتقدت انها ماتت

وحين انفصل جسدها عنه كانت لا تزال متوقدة بذالك اللهب القديم القــديم الــذي طفر الى الوجود ثـــانـية..
قبّلته بشغف شاعرة انها تتجرع
شبابه الدافئ الذي يفيض عافية
وحين ودّعته وهي لاتزل متجرده تماماً
أغلقت باب روحها على لذ ّتها
وأشعلت سيجارة وجلست في الظلام
تستعيد نشوته معه
,مع شاب في عمر ابنها وبــدا لها جنونها
هو قمة الحكمة.
عصبت روحها بمشاعر تحدى قويه
وهي تتسأل:لماذا يبر الرجال ان يقيم علاقه
مع امراءة تصغره في العمر كثيرا
ً ولا يسمح للمراءة في المقابل؟؟
والكهل الذي يستمتع بجسد شابه ماذا يختلف عن امراءة
تجاوزت منتصف العمر تريد الاستمتاع بطراوة شاب وقوته؟!

فكرت بسخرية ان الناس جميعاً لو عرفوا
بعلاقتها بتلميذها لوصفوها بأحقر الصفات

تحسست جسدها الذي يحمل بصمات عشيقها الشاب
أطفأت سيجارتها وهي تهمس لنفسها
بأن الحب مشـــروع لمراءة وحيدة
.
فجأة ومضت بذهنها ذكرى إعتقدت
انها نسيتها..
تذكرت الرسالة المؤلفة من خمسة عشرة صفحة
التى كتبها لها زوجها قبل ايام من طلاقهما

زوجها الذي جمعتهما علاقة حب طوال دراستهما الجامعية
وتكلل الحب بالزواج ثم سافرا الى لندن
وحصلا عل الدكتوارة عادا الى الوطن
بعدغربه تسع سنوات عن الوطن
عائلة مثاليـــــــة تتكون من اب وام وطفلين رائعين....

لكن رفيق ا لعمر طعنها بخيانته لها فقد عشق تلميذته التى تصغره
بحوالى عشرين عاماً وفاحت رائحة العلاقة الاثمه
في الجامعة والمدينة....
ولم يستطع الزوج
المتيم ان ينكر غرامه بطالبته
بل انه طالب زوجته ان تساعده على مواجهته لهذا الامر

تذكرت انفعالها الهائل وقتها كانت تصرخ وتغلى
من الغضب وهي تشتمه بأحقر الصفات فيما هو في عالم اخر.

يومها تصرفت كأمرأة تضع كرامتها فوق أي اعتبار
وأصرت على الطلاق رغم رجاء زوجها
ان تصبر عليه عساه يتخلص من هذاالهوى
الجارف...

وكم كانت تحتقر منطقـــه وتصفه بالأنانيه والتخلف

تم الطلاق وعاشت سنوات طويلة
بعد طلاقها تحمل خيانته لها كأنه تحمل عبثاً مخيفاً تكرهه
لا تستطيع التخلص منه ثورة الانفعالات ا لقاتلة
التى أورثتها إياها خيانة زوجها
جعلتها تخشى العاطفه
واول علاقة خاضتها بعد فشل زواجها
كانت بهدف الانتقام من الزوج الخائن.
أكثر مما هي بسبب الـــــــــحب.
كــــــــانت في منتصف عقدها الثالث وعشيقها
الــذي عرفته بعد زوجهــا في منتصف عقده
الخامـــس ولم تقدم لها علاقتها معه
اي اشباع عاطفي او أي شباع من نوع اخر ومع ذالك استمرت معه عامين....
مراكمة خيباتها العاطفية معه كانت تخجل ان تصارحه
بافكارها وبأن ضعفه الجنسي يسبب لها الاكتئاب والخيبة..
تتسأل لان وهي مشبعة الحواس منتشية بوصالها
مع العشيق الشاب((مالذي يدفع النســاءللتحمل؟))يا للغرابة
كانت تعتقد ان المراءة تضطر لتحمل الزوج ,أما العشيق فما الذي يدفعها لتحمله؟؟
هل تُربى المراءةلترضى دائماً بالقليل..؟؟

قامت تحضر زجاجة بيرة مثلجة منتبهة لما يعتمل بداخلها
من مشاعر جديدة وغريبة,استيقظت للمرة الاولى في اعماقها رغبة بالتحول وفكرت
بانها لم تكن معتادة على الانتباه لما يجري في داخلها..

فرغم كونها استاذة جامعية ناجحة وامراة حرة وثريه تسافر كثيراً
وتشارك بمؤتمرات ولها حضورها المميز الا ان التربيه
اورثتها قيم ومعتقدات صعب التخلص منها جعلتها تجاهد ضد كل هوى...

كانت مستعدة ان يمضي عمرها بتلك الطريقة لولا ذالك الشاب
الذي كان يذكرها في كل مرة يدخل فيها الى مكتبها
في الجامعه بأنها أنثى تحتاج لرجل لتذوب في أحضانه....

وللحديث بقــــــــــية يتــــــــــبع....

روعه بنتظار البقيه
لا عدمنا منك غاليتي

مشكورة حياااتي

مررررررررة حلوة
ورااااااائعة
بس يا لوست جيرل ديري القصة كاملة مرة وحدة
ديرييييييييييها كاملة أوفاي بالعجلة اهناي عن كثرة لخبار بكرة ذا اندور ندخل ونجبر القصة كاملة مع النهاية
لا تقولي للقصة بقية أو يتبع
اعرفين اخلاقي ضيقة Evil or Very Mad

دور ننفقع عليك وويلك مني نين نفقع ذيك مشكلة حق لا تدخليها

رائع انتظر البقية

lost girl
مشكوره هاذي قصة مشوقه لكن بنتظارالبقيه لكن بالله عليك حط نهايتها كلها
تقبلي تـــــــــــــــــــــــــــــــ ح يــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاتي

..........................................

كانت تحتار حقاً من ذلك المناخ الثقيل الذي يولد بينهما..

مناخ يجعل القلب رقيقاً جداً وحساساً لكل حركة داخليه
تحس في حضرته ان حواسها تصبح صاحيه الى ابعد الحدود

لكن لم يخطر ببالها ان مابينهما سيتطور الى علاقة غراميه
وما كان لها ان تعرف ان الشاب يحبها لولا شروده وهي تلقي محاضراتها
لأنه طوال الدرس يحدق بها بعينين واسعتين شاردتين
فتسأله بالمودة الرؤوفه التي تسأل بها ام ابنها))ما بالك شارداً))؟

فيتنهد وهو يجيب:لست بشارد))

كانت معتادة إعجاب طلابها بها

وتسعدها تعليقاتهم بأنها تملك شخصية قويه

يستشيرونها بمشاكلهم العاطفيه

لم تشتبه بعواطف طالبها المتيم الا حين طرق باب مكتبها
ذات يوم وقدّمَ لها لوحة رديئة تمثل وجهها قال بانه قضى اسبوعين في رسمها
معتمداً على صورتها المحفورة في خياله

لاحظت احمرار أذنيه الشديد وتعرق راحتيه اللتين كان يمسحهما ببنطاله
وحين سألته مامناسبة هذه الهديه لمحت حزناً عميقاً
في عينيه وهو يقول((أجمل الهدايا هي التى تقدم بلا مناسبة))

همّت ان تقول له بسخريه بانها تحب الهدايا التى تقدم بمناسبه لكنها
وجدت نفسها تقترب منه وتربت على خده الملتهب
.أمسك يدها وقبلها قبله طويله كانت
تتفرج كغريبه على ذلك المشهد المثير بين التلميذ وأستاذته.

في تلك الليله تذكرت فيلم((نار اللوعه))لي أني جيرادو. الفيلم يحكى عن علاقه
أستاذه بتلميذها كم أدانت تلك العلاقه وقتها لكنها بعد ان تحركت
مشاعرها الراكدة بقُبلة العاشق وجدت ألف مبرر لتلك العلاقة.

عادت ذاكرتها تستعرض أمامها الرساله المؤلفة من خمسة عشرة صفحة التى أرسلها لها زوجها.

كان الزوج المبتلي بهوى تلميذته يشرح لها ما يعتمل في نفسه

وبأنه أســـير شعور حارق وطاغ ولا مجال لردّه, كالمرض
جعله يفقد توازنه كلما اجتمع بطالبته ويرجوها ان تساعده وتقف الى جانبه.

ساعدتها البيرة في تعميق نشوتها وفي طرح أسئله أكثر عمقاً, ترى ماغاية الحياة؟؟؟

أهي في ارضاء صوت العقل ...ام لصوت القلب..
ولماذا يصورون المرأة ان صوت العقل مخالف لصوت القلب..؟؟

تذكرت يوم قرّر أخوها وهو في الاربعين من عمره ان يتزوج من امراة
في السابعة والثلاثين .. وكيف جن جنون أسرتها
وقالوا بأن اختياره خاطئ وبأنه يستطيع ان يتزوج ابنة العشرين!!!

كانت عواطفها المحتفيه باستفاقة الجسد من سباته الطويل قد احرقت اخر شعور بالذنب لديها...

ضج المكان باعترافها الصريح بأنها كانت سعيدة ومنتشية في أحضان الشاب

وبأنها انتشت تحديداً بذلك البهاء الساطع من وجهه وقارنته بوجه الرجل
الذي كانت ستتزوجه كان في الستين من عمره وقد احتفر وجهه بالتجاعيد

وحين كان يقبلها كانت تغمض عينيها كي لا ترى بشاعة وجهه

المتهدل موهمة إياه انها منتشيه.

كم تحس بالنشوة وهي تستعيد جـــسد العشيق الذي يفيض حيوية وشباباً

استلقت على الاريكة شبه مخدرة من فعل الحب والكحول معاً..

فكرت أنه يحق لها ان ترضي قلبها وتعيش ايامها سعيدة.

اما عقلها فستعرف لا حقاً كيف ترضيه.

فجأة اعتدلت في جلستها

لتصحح مافكرت به وأكدت

لنفسها بان ليس عقلها الذي لا تعرف ترضيه بــــل...عقـــلهــم.

THE END

روعة هاذي القصة تقبلي تحياتي

حلوة ونهايتها أحلى

مشكورة عالقصة وعلى التشويق

تقبلي مروري

يعطيك الف عافيه
تحياتي

مشكوره خيتو علي القصه
رائعه
دمني بخير

قصة جميلة

تقبلي مروري